امن الدولة تحقق مع اربعة أشخاص حاولوا تنفيذ عمليات ضد اسرائيل

[Farah Al- Halawani]

سرايا - واصل نيابة امن الدولة التحقيق مع 4 أشخاص " مشتكى عليهم " جميعهم من الجنسية الاردنية " موقوفين " يشتبه بمحاولتهم تنفيذ عمليات جهادية على الأراضي الفلسطينية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي ، وذلك انتقاما على اثر مشاهدتهم المجازر التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة بحق الشعب الفلطسيني بحسب ما ذكر وكيل الدفاع عنهم المحامي الإسلامي موسى العبداللات.

واسندت نيابة امن الدولة للمشتكى عليهم جميعا تهمة حيازة سلاح ناري من دون ترخيص قانوني لاستخدامه على وجه غير مشروع، حيث اعتقلت الأجهزة الأمنية المشتكى عليهم في منتصف شهر نيسان الماضي.

والمشتكى عليهم من حملة الفكر السلفي ، حيث تم اعتقال 3 منهم في محافظة معان وآخر في محافظة جرش وهم: صخر أبو زيد، حسن طلاق، محمد وليد "أبوعورة" وأسامة أبو كبير، والأخير كان معتقلا في غوانتنامو لعدة سنوات.

[ahmad albadawi]

سرايا - واصل نيابة امن الدولة التحقيق مع 4 أشخاص " مشتكى عليهم " جميعهم من الجنسية الاردنية " موقوفين " يشتبه بمحاولتهم تنفيذ عمليات جهادية على الأراضي الفلسطينية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي ، وذلك انتقاما على اثر مشاهدتهم المجازر التي ارتكبها الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة بحق الشعب الفلطسيني بحسب ما ذكر وكيل الدفاع عنهم المحامي الإسلامي موسى العبداللات.

واسندت نيابة امن الدولة للمشتكى عليهم جميعا تهمة حيازة سلاح ناري من دون ترخيص قانوني لاستخدامه على وجه غير مشروع، حيث اعتقلت الأجهزة الأمنية المشتكى عليهم في منتصف شهر نيسان الماضي.

والمشتكى عليهم من حملة الفكر السلفي ، حيث تم اعتقال 3 منهم في محافظة معان وآخر في محافظة جرش وهم: صخر أبو زيد، حسن طلاق، محمد وليد "أبوعورة" وأسامة أبو كبير، والأخير كان معتقلا في غوانتنامو لعدة سنوات.

الله اكبر ............اسامة ابو كبير من الرصيفة من عنا كان معتقل في غوانتنامو لما كان ذاهب الة تنظيم القاعدة .....طيب شو التطورات يا فرح ................مشكورة

[sailor]

حسبنا الله ونعم الوكيل
أسأل الله ان يفك قيد أسرانا
اللهم فك اسرهم و ثبت أقدامهم و أنصرهم على القوم الكافرين
اللهم أجمعني بهم في الفردوس الأعلى
لأن نائت بنا الأجساد فالارواح تتصل
ففي الدنيا تلاقينا وفي الأخرى لنا أمل
اللهم اجمعني بهم في الدنيا و الاخره

[sailor]

اتوقع اني أعرفك يا أخي احمد البدوي
ولكن عليك ان لا تضع هذا العلم ورائك لان هذا هو الهدف الاسمى لدول الكفر و هي غرز العنصريه بيننا
و الحقد و الكراهيه
وهذا العلم هو ليس الا رايه صليبيه
اما نحن فرايتنا و شعارنا هي رايه رسول الله عليه الصلاه و السلام
وهي رايه اما بيضاء او خضراء او سوداء و مكتوب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله
وجزاك الله كل خير

[محمد سليمان الخوالده]

زملائي الاعزاء
من احق اي شخص ان يعبر عن رايه بحريه تامه والتي كفلها الدستور الاردني
إن مفهوم الحرية الذي ننادي به إنما هو (الحرية المسئولة) وهي ببساطة أن الإنسانَ حرٌ مادامت هذه الحرية لم تؤذِ الآخرين، أو بمعنى آخر أنه يتحمل مسئولية الحفاظ على شعور الآخرين، وآرائهم ومعتقداتهم واحترامها حين يمارس حريته. وذلك بالطبع قد يعتبره البعض شرطاً أو قيداً على الحرية، إلا أننا إذا وافقنا على هذا الاعتبار، فإننا نقول أنه قيد أو شرط من شأنه الحفاظ على السلام الاجتماعي وتحقيق التعايش السلمي في المجتمع الواحد بين الآراء المختلفة والمدارس الفكرية المتباينة، وهذا التعايش هو الذي يجعل هناك وُداً بين المتخالفين، لذلك فإنه قديماً قيل: "الخلاف في الرأي، لا يفسد للوُد قضية".
وفي أهم قضية في الإسلام وهي الإيمان والكفر، يقول الحق سبحانه وتعالى: "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَنْ في الأَرضِ كُلُهُم جَميعاً، أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكونُوا مُؤمِنين" (يونس 99)، ويقول سبحانه أيضاً: "لا إِكْرَاهَ في الدِّينِ قَد تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الغَيِّ، فَمَن يَكْفُرْ بِالطَاغُوتِ وَيُؤْمِنُ بِاللهِ فَقَد اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَاَم لَهَا وَاللهُ سَميعٌ عَليم" (البقرة 256).
وقد أقر الإسلام بالاختلاف وعَلَّمنا أن ذلك من سُنَنِ الحياة، فيقول الحق سبحانه: "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاِحدَةً وَلايَزَالونَ مُخْتَلِفين" (هود 118)
إذن اختلاف الآراء ووجهات النظر من سنن هذه الحياة،
ان اختلافي مع الاخر فكريا لايعني محاربيته ورفضه ويجب ان نتعلم من تجارب الاخرين التي تحدث في الصومال وفي افغانستان وغيرها.. ان نعمة الامن التي نعيشها في بلدنا هي الاهم وذلك بسبب قبول الاخر وعدم رفضه مهما كان فكره ولونه واصله
اعتز انني اردني واعتز بعلم الاردن علم بلدي واحارب الاحتلال سواء في فلسطين او افغانستان او العراق واعتز بديني الاسلام وهو اكبر من ان يوضع في احزاب متناحره كما في نموذج افغنستان وغيرها..ولست مع من اختطف التيار الوطني ومنهم من الفاسدين ويحاربون الوطنيين الحقيقين ..انا ضد الفساد وضد توريث الوزراء ..اعارض حكومتي احيانا واتفق معا احيانا ..لانني معارض ليس من اجل المعارضه بل المعيار هو المصلحه العامة ..والله على ما اقول شهيد.