أحمد أبو زنط
02-25-2009, 07:25 PM
إلى متى ؟؟؟:(354):
اليوم وكل يوم ... الإهانة تتلوها اهانة... الصفعة تسبقها صفعة تتبعها صفعات... إلى متى؟؟؟
أفعى التطرف تنفث سمومها في كل مكان والإساءة للاسلام لم تتوقف .. نحن المسلمون والعرب، حتى المسيحيين منهم الذين عشنا معهم جنبا إلى جنب في عالم اسلامي يتسع لجميع الموحدين والذين يؤمنون بأن عيسى هو المحبة وأن محمد هو بشارة عيسى ابن مريم
اليوم جميعنا نتعرض للاهانة.. جميعنا نتعرض للذل..الأمر لا يقتصر على الصحف التي أساءت للرسول محمد صلى الله عليه وسلم... بل أن الأمر قد تعدى كل الحدود، حتى الأفراد الذين يقطنون في العالم الآخر... في العالم الذي لا يعرف شيء عن باقي العالم، في كوكب آخر اسمه العالم الأول... هناك في تلك البقعة من الأرض هنالك شعب معقد يكره كل البشرية.. في تلك البقعة هنالك شعب انطوائي.. أفقه ضيق وصدره مليء بالأحقاد... هناك وفي تلك البقعة هنالك شعب يعيش كالعلقة التي تتغذى بامتصاص دم العالم... ذلك الشعب عالة على الأرض وسبب دمارها
عندما قلت أن مستوى الاساءة قد وصل حدا كبيرا لم يعد يطاق لم أكن أبالغ ، وعندما قلت ان الأفراد العاديين أصبحوا يتطاولوا على الإسلام .. لم أكن أكذب... فالآن يمكنكم سماع ومشاهدة العديد العديد من الإساءات التي تطالنا جهارا نهارا دون رقيب أو حسيب، وكل ذلك باستخدام أبسط التقنيات وأكثرها فتكا واتشارا...الإنترنت.. مليء بتلك النفايات البشرية من الطفيليات الذين بتعرضون بشكل سافر للاسلام وأهله
مقطع فيديو من كائن حي لا يرقى لدرجة البشرية معروض على الرابط التالية
http://www.youtube.com/watch?v=PFHVRR4YQwA
اليوم وكل يوم ... الإهانة تتلوها اهانة... الصفعة تسبقها صفعة تتبعها صفعات... إلى متى؟؟؟
أفعى التطرف تنفث سمومها في كل مكان والإساءة للاسلام لم تتوقف .. نحن المسلمون والعرب، حتى المسيحيين منهم الذين عشنا معهم جنبا إلى جنب في عالم اسلامي يتسع لجميع الموحدين والذين يؤمنون بأن عيسى هو المحبة وأن محمد هو بشارة عيسى ابن مريم
اليوم جميعنا نتعرض للاهانة.. جميعنا نتعرض للذل..الأمر لا يقتصر على الصحف التي أساءت للرسول محمد صلى الله عليه وسلم... بل أن الأمر قد تعدى كل الحدود، حتى الأفراد الذين يقطنون في العالم الآخر... في العالم الذي لا يعرف شيء عن باقي العالم، في كوكب آخر اسمه العالم الأول... هناك في تلك البقعة من الأرض هنالك شعب معقد يكره كل البشرية.. في تلك البقعة هنالك شعب انطوائي.. أفقه ضيق وصدره مليء بالأحقاد... هناك وفي تلك البقعة هنالك شعب يعيش كالعلقة التي تتغذى بامتصاص دم العالم... ذلك الشعب عالة على الأرض وسبب دمارها
عندما قلت أن مستوى الاساءة قد وصل حدا كبيرا لم يعد يطاق لم أكن أبالغ ، وعندما قلت ان الأفراد العاديين أصبحوا يتطاولوا على الإسلام .. لم أكن أكذب... فالآن يمكنكم سماع ومشاهدة العديد العديد من الإساءات التي تطالنا جهارا نهارا دون رقيب أو حسيب، وكل ذلك باستخدام أبسط التقنيات وأكثرها فتكا واتشارا...الإنترنت.. مليء بتلك النفايات البشرية من الطفيليات الذين بتعرضون بشكل سافر للاسلام وأهله
مقطع فيديو من كائن حي لا يرقى لدرجة البشرية معروض على الرابط التالية
http://www.youtube.com/watch?v=PFHVRR4YQwA