Essa Amawi
03-13-2009, 02:01 PM
http://ammonnews.net/ammoneNewsImage/2009313big2643930.jpeg
عمون - يتوجه قرابة (8500) محام ومحامية من مختلف محافظات المملكة صباح اليوم الجمعة الى صناديق الاقتراع في مجمع النقابات المهنية لانتخاب نقيب للمحامين الذي يتنافس عليه ( 5) مرشحين وأعضاء مجلس النقابة المكون من عشرة أعضاء ويتنافس على مقاعدها (34) مرشحا من بينهم مرشحتان إناث هما المحامية الاستاذة سميرة زيدون والاستاذة منال العوران.
ويمثل هذا الرقم ضعف ما ترشح من محامين في الدورة الماضية ( الدورة 38 ) والتي جرت انتخاباتها في شهر اذار من عام 2007 م .
و يتنافس على مقعد نقيب المحامين كل من:
* المحامي امين خوالده مرشح ما يعرف بالتيار الإسلامي داخل نقابة المحامين بكتلة مكونه من مرشح نقيب وخمس اعضاء للمجلس وهذه اول دورة يرشح الخوالده نقيبا للمحامين عن التيار الإسلامي خلفاً للمحامي صالح العرموطي حيث ان النظام الداخلي لنقابة المحامين لا يجيز الترشح لأكثر من دورتين متتاليتين وقد كان الخوالده عضوا بمجلس النقابه لعدة دورات ومسؤول شؤون المهنه .
* المحامي حسين مجلي، وهو مرشح ما يعرف بالتيار القومي الذي يضم قوى البعث وبعض قوى اليسار وقد كان مجلي نقيبا سابقا وعضوا بمجلس نقابة المحامين منذ 1982.
* المحامي احمد طبيشات، وهو مرشح المستقلين المستقل وقد ترشح طبيشات في دورة سابقة لكن لم يحالفه الحظ خلالها ولديه بعض التحالفات مع تيارات أخرى وسبق ان كان عضوا لمجلس النقابه ويحظى بنسبة منافسه تؤهله لخوض المعركة بثقل لا ينكر .
* المحامي فتحي ابو نصار، وهو مرشح ما يعرف بتيار فتح داخل مجلس النقابة وقد كان عضواً سابقاً في مجلس نقابة المحامين .
* المحامي بشار خليفه، وهو مرشح مستقل عن التيار الشباب ولأول مرة يترشح خليفة عن موقع نقيب المحامين ومجلس النقابة.
وتعتمد نقابة المحامين نظام الجولتين لانتخاب النقيب حيث يشترط على المرشح لمركز النقيب الحصول على اكثر من نصف اصوات المقترعين كي يتمكن من حسم الانتخابات من الجولة الاولى ، وفي حال لم يحصل اي من المرشحين على تلك النسبة يتم اللجوء لجولة انتخابية ثانية لمركز النقيب يتنافس فيها اول محاميين حصلا على اعلى الاصوات
عمون - يتوجه قرابة (8500) محام ومحامية من مختلف محافظات المملكة صباح اليوم الجمعة الى صناديق الاقتراع في مجمع النقابات المهنية لانتخاب نقيب للمحامين الذي يتنافس عليه ( 5) مرشحين وأعضاء مجلس النقابة المكون من عشرة أعضاء ويتنافس على مقاعدها (34) مرشحا من بينهم مرشحتان إناث هما المحامية الاستاذة سميرة زيدون والاستاذة منال العوران.
ويمثل هذا الرقم ضعف ما ترشح من محامين في الدورة الماضية ( الدورة 38 ) والتي جرت انتخاباتها في شهر اذار من عام 2007 م .
و يتنافس على مقعد نقيب المحامين كل من:
* المحامي امين خوالده مرشح ما يعرف بالتيار الإسلامي داخل نقابة المحامين بكتلة مكونه من مرشح نقيب وخمس اعضاء للمجلس وهذه اول دورة يرشح الخوالده نقيبا للمحامين عن التيار الإسلامي خلفاً للمحامي صالح العرموطي حيث ان النظام الداخلي لنقابة المحامين لا يجيز الترشح لأكثر من دورتين متتاليتين وقد كان الخوالده عضوا بمجلس النقابه لعدة دورات ومسؤول شؤون المهنه .
* المحامي حسين مجلي، وهو مرشح ما يعرف بالتيار القومي الذي يضم قوى البعث وبعض قوى اليسار وقد كان مجلي نقيبا سابقا وعضوا بمجلس نقابة المحامين منذ 1982.
* المحامي احمد طبيشات، وهو مرشح المستقلين المستقل وقد ترشح طبيشات في دورة سابقة لكن لم يحالفه الحظ خلالها ولديه بعض التحالفات مع تيارات أخرى وسبق ان كان عضوا لمجلس النقابه ويحظى بنسبة منافسه تؤهله لخوض المعركة بثقل لا ينكر .
* المحامي فتحي ابو نصار، وهو مرشح ما يعرف بتيار فتح داخل مجلس النقابة وقد كان عضواً سابقاً في مجلس نقابة المحامين .
* المحامي بشار خليفه، وهو مرشح مستقل عن التيار الشباب ولأول مرة يترشح خليفة عن موقع نقيب المحامين ومجلس النقابة.
وتعتمد نقابة المحامين نظام الجولتين لانتخاب النقيب حيث يشترط على المرشح لمركز النقيب الحصول على اكثر من نصف اصوات المقترعين كي يتمكن من حسم الانتخابات من الجولة الاولى ، وفي حال لم يحصل اي من المرشحين على تلك النسبة يتم اللجوء لجولة انتخابية ثانية لمركز النقيب يتنافس فيها اول محاميين حصلا على اعلى الاصوات