Essa Amawi
03-14-2009, 09:44 AM
http://ammonnews.net/ammoneNewsImage/2009314big229306.jpeg
عمون - فاز المحامي أحمد طبيشات بموقع نقيب المحامين بـ (1461) صوتا من عدد الناخبين في حين حصل منافسه الذي يمثل القائمة البيضاء المحامي امين الخوالدة على (1371) صوتا في الوقت الذي حافظ فيه المحامي المخضرم حسين المجلي على المركز الثالث في الجولتين وكانت حصيلة الاصوات التي حصل عليها في الجولة الثانية (1048) صوتا ..
وبذلك تحسم النتيجة لصالح طبيشات بعد منافسة ساخنة استطاع فيها ان يتجاوز الخوالدة بالجولة الثانية في الوقت الذي اعتقد كثيرون ان النتيجة حسمت لصالح الخوالدة إثر تفوقه الواضح في الجولة الأولى .
وكانت قد بدأت لجان الانتخابات المشكلة للاشراف على عملية الاقتراع والفرز في انتخابات نقابة المحامين على موقع النقيب بفرز أصوات الناخبين فجر السبت بعد جولة ثانية من الانتخابات بدأت في وقت متأخر من يوم الجمعة ( الساعة العاشرة والنصف مساء ) لعدم تحقق شرط الاقتراع لاعلان الفوز (50 +1 ) ..
ورشحت النتائج من الصندوق الأول الذي تم فرزه حصول المرشح أمين الخوالدة على 141 صوتا فيما حصل المرشح أحمد الطبيشات على 135 صوتا ، أما حسين مجلي فقد حصل على 92 صوتا والمرشح بشار خليفة لم يحصل على اي صوت من الصندوق الأول .
وفي الصندوق الثاني حصل المرشحون على :
المحامي امين الخوالدة :135 صوتا
المحامي احمد طبيشات :154 صوتا
المحامي حسين مجلي :110 اصوات
وفي الصندوق الثالث جاءت النتائج على النحو التالي:
الخوالدة: 140 صوتا
الطبيشات 153 صوتا
مجلي 117 صوتا
وفي الصندوق الرابع جاءت النتائج على النحو التالي:
الخوالدة:140 صوتا
الطبيشات : 154 صوتا
مجلي : 94 صوتا
اما الصندوق الخامس فلقد جاءت النتائج على النحو التالي :
الخوالدة: 129 صوتا
الطبيشات:127 صوتا
المجلي : 104 اصوات
الصندوق السادس :
الخوالدة 141 صوتا
طبيشات 168 صوتا
مجلي 104 اصوات
الصندوق السابع كانت نتائجه على النحو التالي :
الخوالدة:148 صوتا
الطبيشات:135 صوتا
المجلي:90 صوتا
اما الصندوق الثامن :
الخوالدة:150 صوتا
طبيشات: 141 صوتا
مجلي:115 صوتا
وجاءت نتيجة الصندوق التاسع وقبل الاخير على النحو التالي:
الخوالدة: 135 صوتا
الطبيشات:149 صوتا
المجلي:99 صوتا
الصندوق العاشر :
الخوالدة 112 صوتا
طبيشات 145 صوتا
مجلي 123 صوتا
*** ليصبح مجموع الاصوات بعد الانتهاء من فرز الصندوق التاسع :
الخوالدة:1371 صوتا
الطبيشات :1461 صوتا
مجلي : 1048 صوتا
وبذلك يصبح الفارق بين المتنافسين الرئيسيين الطبيشات والخوالدة 90 صوتا لصالح الاول..
وتضم اللجنة التي بدأت الفرز فجر السبت ( الساعة الثالثة ) بعضويتها مجموعة من القضاة والمحامين وسط حضور لافت من المحامين الذين بقوا حتى ساعات الصباح في مجمع النقابات المهنية .
وبما أن النتائج متقاربة بين المرشحين ولم يحصل أي منهم على الرقم ( 50 + 1 ) من عدد الناخبين فقد قرر ثلاثة مرشحين لموقع النقيب (الطبيشات والخوالدة ومجلي) المنافسة في الجولة الثانية والتي تقرر ان تبدأ الساعة 10:45.
وكان المرشحون اجروا اتصالاتهم مع المحامين لإبقائهم في مجمع النقابات وعدم مغادرتهم من المجمع للتصويت في الجولة الثانية التي يبدو ان المنافسة ستتركز بين الخوالدة وطبيشات ومجلي .
وكانت إغلقت عند الساعة السادسة مساء الجمعة صناديق الاقتراع لانتخابات المحامبن الاردنيين لدورته السادسة والثلاثون ، والتي شهدت حراكا غير مسبوق من قبل ، اقترع خلالها محامو الأردن لانتخاب نقيبهم و مجلس نقابتهم الجديد ، ويبلغ عدد المحامين الذين يحق لهم التصويت 8204 محامين .
وهذه الدورة الثانية خلال اسبوع حيث تم الغاء انتخابات يوم الجمعة الماضي لضآلة عدد المقترعين الذين قال أحد الأعضاء انهم لم يتجاوزوا 500 محام حضروا الجمعة الأولى لانتخابات نقابتهم .
وقد بلغت نسبة الاقتراع حوالي 70 % حتى قبيل الفترة القانونية وهي السادسة مساءا .
ورصدت "عمون " سير الاقتراع داخل مجمع النقابات المهنية في الشميساني ، حيث تباينت مواقف المتنافسين من صورة النتائج المتوقعة ، رغم اتفاقهم انه من الصعب تحديد من سيكون النقيب الجديد .
وكانت المنافسة على أشدها يقودها مرشح "الطيف الإسلامي " المحامي أمين الخوالدة الذي جاء لسد الفراغ الذي تركه النقيب السابق صالح العرموطي ، والذي تبوأ منصب نقيب المحامين لثمان سنوات من قبل على دورتين انقطع بينهما ، ليكون أول نقيب محامين اردني يحتفظ بمركزه تلك المدة .
فيما نافسه حتى أصيل شمس الانتخاب المرشح المستقل المحامي أحمد طبيشات الذي التف حول برنامجه محامون من خارج التنظيمات الفكرية الملتهبة في الوسط النقابي .
وجاء نقيب المحامين الأسبق المحامي حسين مجلي منافسا آخر للجميع ، وهو يمثل التيار القومي ،والقومي الناصري ، وهو نقيب عتيق حاول إعادة بسط النفوذ التقليدي وسط النقابة التي تعتبر من أكثر النقابات حراكا سياسيا وتأثرا بالمناخ العاصف الذي مر على المنطقة العربية .
فيما باتت الرؤية ضبابية للمرشحين الآخرين لمنصب النقيب وهما المحامي فتحي ابو نصار، الذي يصفونه بأنه مرشح "تيار فتح" .. والمحامي بشار خليفه، وهو مرشح مستقل عن التيار الشباب الذي يحاول ان يخلق رؤية جديدة لآلية عمل النقابة .
ويبدو إن المسألة حسمت تلقائيا حسب قانون النقابة باتجاه جولة ثانية من الاقتراع لمنصب النقيب بمن حضر ستقرر بعد فرز الأصوات التي يستوجب على الفائز الحصول على النصف زائد واحد وهو احتمال ضئيل الحصول ، فيما سيقرر مصير قوائم مجلس النقابة بعد إعلان نتائج صناديق النقيب .. ومن المتوقع دخول أسماء جديدة الى مجلس النقابة بعد ان شغرت ثلاثة مقاعد من عضوية المجلس كان يشغرها كل من :
المحامي أمين فنخور الخوالدة ، ونائب النقيب شاهر كرازون ، وزياد خليفة .
وتوقع نقيب المحامين المنتهية مدته صالح العرموطي ، ان تتم العودة لجولة ثانية لتحديد النقيب الجديد بعد أن بدأت الأصوات تحدد اثنان من المرشحين كمتنافسين على المركز الأول .
ولم يخف العرموطي خشيته من احتمال تشكيل تحالفات جديدة في الجولة الثانية في حال حصولها ، وستتركز تلك التحالفات ضد الأوفر حظا في الجولة الأولى
وقد شهدت انتخابات نقابة المحامين حضور عدد من الوزراء والنواب والقضاة من أعضاء النقابة الذين لا يحق لهم الاقتراع ولكن كانت لفتة تواصل مابين القضاة والمحامين وهي المرة الأولى التي
وغصت شوارع منطقة الشميساني بمركبات المحامين التي تعطلت حركة السير فيها أغلب ساعات اليوم ، فضلا عن إغلاق مداخل المنازل ومواقف زبائن "المول الوحيد " وهو المقابل للمجمع .
ومن المنتظر ان تعلن نتائج الفرز بعد الساعة العاشرة ليلا ، ليتم بعدها الاعلان عن إسم النقيب الفائز أو الدعوة لجولة ثانية حسبما جاء في خبرنا أعلاه .
وتعتمد نقابة المحامين نظام الجولتين لانتخاب النقيب حيث يشترط على المرشح لمركز النقيب الحصول على اكثر من نصف اصوات المقترعين كي يتمكن من حسم الانتخابات من الجولة الاولى ، وفي حال لم يحصل اي من المرشحين على تلك النسبة يتم اللجوء لجولة انتخابية ثانية لمركز النقيب يتنافس فيها اول محاميين حصلا على اعلى الاصوات .
يذكر ان نقابة المحامين الاردنيين قد تأسست عام 1950 وفاز في أول دورة له المحامي عبداللطيف صلاح كأول نقيب للمحامين الاردنيين ، فيما ضم المجلس كل من رفيق الصلاح نائبا وشفيق رشيدات وحنا عطالله ونعيم طوقان وصبحي حجاب ومنير عبدالهادي .
وكان المغفور له الملك عبدالله بن الحسين قد افتتح النقابة في ذلك العام وقت تأسيسها.
عمون - فاز المحامي أحمد طبيشات بموقع نقيب المحامين بـ (1461) صوتا من عدد الناخبين في حين حصل منافسه الذي يمثل القائمة البيضاء المحامي امين الخوالدة على (1371) صوتا في الوقت الذي حافظ فيه المحامي المخضرم حسين المجلي على المركز الثالث في الجولتين وكانت حصيلة الاصوات التي حصل عليها في الجولة الثانية (1048) صوتا ..
وبذلك تحسم النتيجة لصالح طبيشات بعد منافسة ساخنة استطاع فيها ان يتجاوز الخوالدة بالجولة الثانية في الوقت الذي اعتقد كثيرون ان النتيجة حسمت لصالح الخوالدة إثر تفوقه الواضح في الجولة الأولى .
وكانت قد بدأت لجان الانتخابات المشكلة للاشراف على عملية الاقتراع والفرز في انتخابات نقابة المحامين على موقع النقيب بفرز أصوات الناخبين فجر السبت بعد جولة ثانية من الانتخابات بدأت في وقت متأخر من يوم الجمعة ( الساعة العاشرة والنصف مساء ) لعدم تحقق شرط الاقتراع لاعلان الفوز (50 +1 ) ..
ورشحت النتائج من الصندوق الأول الذي تم فرزه حصول المرشح أمين الخوالدة على 141 صوتا فيما حصل المرشح أحمد الطبيشات على 135 صوتا ، أما حسين مجلي فقد حصل على 92 صوتا والمرشح بشار خليفة لم يحصل على اي صوت من الصندوق الأول .
وفي الصندوق الثاني حصل المرشحون على :
المحامي امين الخوالدة :135 صوتا
المحامي احمد طبيشات :154 صوتا
المحامي حسين مجلي :110 اصوات
وفي الصندوق الثالث جاءت النتائج على النحو التالي:
الخوالدة: 140 صوتا
الطبيشات 153 صوتا
مجلي 117 صوتا
وفي الصندوق الرابع جاءت النتائج على النحو التالي:
الخوالدة:140 صوتا
الطبيشات : 154 صوتا
مجلي : 94 صوتا
اما الصندوق الخامس فلقد جاءت النتائج على النحو التالي :
الخوالدة: 129 صوتا
الطبيشات:127 صوتا
المجلي : 104 اصوات
الصندوق السادس :
الخوالدة 141 صوتا
طبيشات 168 صوتا
مجلي 104 اصوات
الصندوق السابع كانت نتائجه على النحو التالي :
الخوالدة:148 صوتا
الطبيشات:135 صوتا
المجلي:90 صوتا
اما الصندوق الثامن :
الخوالدة:150 صوتا
طبيشات: 141 صوتا
مجلي:115 صوتا
وجاءت نتيجة الصندوق التاسع وقبل الاخير على النحو التالي:
الخوالدة: 135 صوتا
الطبيشات:149 صوتا
المجلي:99 صوتا
الصندوق العاشر :
الخوالدة 112 صوتا
طبيشات 145 صوتا
مجلي 123 صوتا
*** ليصبح مجموع الاصوات بعد الانتهاء من فرز الصندوق التاسع :
الخوالدة:1371 صوتا
الطبيشات :1461 صوتا
مجلي : 1048 صوتا
وبذلك يصبح الفارق بين المتنافسين الرئيسيين الطبيشات والخوالدة 90 صوتا لصالح الاول..
وتضم اللجنة التي بدأت الفرز فجر السبت ( الساعة الثالثة ) بعضويتها مجموعة من القضاة والمحامين وسط حضور لافت من المحامين الذين بقوا حتى ساعات الصباح في مجمع النقابات المهنية .
وبما أن النتائج متقاربة بين المرشحين ولم يحصل أي منهم على الرقم ( 50 + 1 ) من عدد الناخبين فقد قرر ثلاثة مرشحين لموقع النقيب (الطبيشات والخوالدة ومجلي) المنافسة في الجولة الثانية والتي تقرر ان تبدأ الساعة 10:45.
وكان المرشحون اجروا اتصالاتهم مع المحامين لإبقائهم في مجمع النقابات وعدم مغادرتهم من المجمع للتصويت في الجولة الثانية التي يبدو ان المنافسة ستتركز بين الخوالدة وطبيشات ومجلي .
وكانت إغلقت عند الساعة السادسة مساء الجمعة صناديق الاقتراع لانتخابات المحامبن الاردنيين لدورته السادسة والثلاثون ، والتي شهدت حراكا غير مسبوق من قبل ، اقترع خلالها محامو الأردن لانتخاب نقيبهم و مجلس نقابتهم الجديد ، ويبلغ عدد المحامين الذين يحق لهم التصويت 8204 محامين .
وهذه الدورة الثانية خلال اسبوع حيث تم الغاء انتخابات يوم الجمعة الماضي لضآلة عدد المقترعين الذين قال أحد الأعضاء انهم لم يتجاوزوا 500 محام حضروا الجمعة الأولى لانتخابات نقابتهم .
وقد بلغت نسبة الاقتراع حوالي 70 % حتى قبيل الفترة القانونية وهي السادسة مساءا .
ورصدت "عمون " سير الاقتراع داخل مجمع النقابات المهنية في الشميساني ، حيث تباينت مواقف المتنافسين من صورة النتائج المتوقعة ، رغم اتفاقهم انه من الصعب تحديد من سيكون النقيب الجديد .
وكانت المنافسة على أشدها يقودها مرشح "الطيف الإسلامي " المحامي أمين الخوالدة الذي جاء لسد الفراغ الذي تركه النقيب السابق صالح العرموطي ، والذي تبوأ منصب نقيب المحامين لثمان سنوات من قبل على دورتين انقطع بينهما ، ليكون أول نقيب محامين اردني يحتفظ بمركزه تلك المدة .
فيما نافسه حتى أصيل شمس الانتخاب المرشح المستقل المحامي أحمد طبيشات الذي التف حول برنامجه محامون من خارج التنظيمات الفكرية الملتهبة في الوسط النقابي .
وجاء نقيب المحامين الأسبق المحامي حسين مجلي منافسا آخر للجميع ، وهو يمثل التيار القومي ،والقومي الناصري ، وهو نقيب عتيق حاول إعادة بسط النفوذ التقليدي وسط النقابة التي تعتبر من أكثر النقابات حراكا سياسيا وتأثرا بالمناخ العاصف الذي مر على المنطقة العربية .
فيما باتت الرؤية ضبابية للمرشحين الآخرين لمنصب النقيب وهما المحامي فتحي ابو نصار، الذي يصفونه بأنه مرشح "تيار فتح" .. والمحامي بشار خليفه، وهو مرشح مستقل عن التيار الشباب الذي يحاول ان يخلق رؤية جديدة لآلية عمل النقابة .
ويبدو إن المسألة حسمت تلقائيا حسب قانون النقابة باتجاه جولة ثانية من الاقتراع لمنصب النقيب بمن حضر ستقرر بعد فرز الأصوات التي يستوجب على الفائز الحصول على النصف زائد واحد وهو احتمال ضئيل الحصول ، فيما سيقرر مصير قوائم مجلس النقابة بعد إعلان نتائج صناديق النقيب .. ومن المتوقع دخول أسماء جديدة الى مجلس النقابة بعد ان شغرت ثلاثة مقاعد من عضوية المجلس كان يشغرها كل من :
المحامي أمين فنخور الخوالدة ، ونائب النقيب شاهر كرازون ، وزياد خليفة .
وتوقع نقيب المحامين المنتهية مدته صالح العرموطي ، ان تتم العودة لجولة ثانية لتحديد النقيب الجديد بعد أن بدأت الأصوات تحدد اثنان من المرشحين كمتنافسين على المركز الأول .
ولم يخف العرموطي خشيته من احتمال تشكيل تحالفات جديدة في الجولة الثانية في حال حصولها ، وستتركز تلك التحالفات ضد الأوفر حظا في الجولة الأولى
وقد شهدت انتخابات نقابة المحامين حضور عدد من الوزراء والنواب والقضاة من أعضاء النقابة الذين لا يحق لهم الاقتراع ولكن كانت لفتة تواصل مابين القضاة والمحامين وهي المرة الأولى التي
وغصت شوارع منطقة الشميساني بمركبات المحامين التي تعطلت حركة السير فيها أغلب ساعات اليوم ، فضلا عن إغلاق مداخل المنازل ومواقف زبائن "المول الوحيد " وهو المقابل للمجمع .
ومن المنتظر ان تعلن نتائج الفرز بعد الساعة العاشرة ليلا ، ليتم بعدها الاعلان عن إسم النقيب الفائز أو الدعوة لجولة ثانية حسبما جاء في خبرنا أعلاه .
وتعتمد نقابة المحامين نظام الجولتين لانتخاب النقيب حيث يشترط على المرشح لمركز النقيب الحصول على اكثر من نصف اصوات المقترعين كي يتمكن من حسم الانتخابات من الجولة الاولى ، وفي حال لم يحصل اي من المرشحين على تلك النسبة يتم اللجوء لجولة انتخابية ثانية لمركز النقيب يتنافس فيها اول محاميين حصلا على اعلى الاصوات .
يذكر ان نقابة المحامين الاردنيين قد تأسست عام 1950 وفاز في أول دورة له المحامي عبداللطيف صلاح كأول نقيب للمحامين الاردنيين ، فيما ضم المجلس كل من رفيق الصلاح نائبا وشفيق رشيدات وحنا عطالله ونعيم طوقان وصبحي حجاب ومنير عبدالهادي .
وكان المغفور له الملك عبدالله بن الحسين قد افتتح النقابة في ذلك العام وقت تأسيسها.