جاء تأسيس كلية الحقوق في جامعة الزرقاء مع نشأة الجامعة عام 1994 لتسهم في تحقيق رسالة الجامعة بإعداد كوادر مؤهلة في القطاع القانوني قادرة على العطاء والبناء في الأردن والمنطقة العربية والعالم، وتعد كلية الحقوق في جامعتنا الفتية بحق ذات أثر كبير بعدما خرّجت أجيالاً أسهمت على نحو فاعل في مجالات العمل القانوني والقضائي محلياً وإقليمياً وعالمياً.

وتحرص الكلية على تحديث برامجها التعليمية لكي تواكب المستجدات التي تطرأ على الصعد كافة ، وبما يوفر المادة العلمية التي تعزز من قدرات الطالب المعرفية والعملية.

وقد أخذت الكلية على عاتقها تدريب الطلبة إلى جانب الدراسة النظرية وذلك بترجمة الجانب النظري إلى واقع تطبيقي بهدف تطوير مهارات الطلبة وتأهيلهم ليكونوا قادرين على التميز والإبداع في المجال المهني. وقد انخرط معظم الخريجين في المجالات العلمية و العمل المهني فأثبتوا جدارتهم العلمية وأكدوا كفاءتهم المهنية.

تضم الكلية مجموعة من أعضاء هيئة التدريس يتمتعون بدرجة عالية من التميز والخبرة والتنوع في الاختصاصات ولديهم إمكانات مهنية وتدريسية متميزة بما يحقق للطلبة مناخاً علمياً مناسباً. فالكلية بهيئتها التدريسية والإدارية تضع نفسها في خدمة الطلاب والعمل العلمي وستبقى فاتحة ذراعيها لكل من ينهل من معين العلم والمعرفة .

وارتأت الجامعة لغايات تعزيز إمكانات الطلبة في الجانب العلمي وصقل مهاراتهم العملية فاستحدثت محكمة صورية معدة الإمكانات اللازمة كافة علمياً وتقنياًً وذلك لتدريب الطلبة على الجوانب العملية وإشراكهم في خدمة المجتمع المحلي، ولتتمكن الكلية من تقديم العون والمساعدة للمحامين المتدربين على الانخراط في العمل المهني بصورة فاعلة.


وتتكون الكلية من قسم واحد هو قسم الحقوق بشقيه العام والخاص.



لمحة عن التخصص

جاء تأسيس كلية الحقوق في جامعة الزرقاء مع نشأة الجامعة عام 1994 لتسهم في تحقيق رسالة الجامعة بإعداد كوادر مؤهلة في القطاع القانوني قادرة على العطاء والبناء في الأردن والمنطقة العربية والعالم، وتعد كلية الحقوق في جامعتنا الفتية بحق ذات أثر كبير بعدما خرّجت أجيالاً أسهمت على نحو فاعل في مجالات العمل القانوني والقضائي محلياً وإقليمياً وعالمياً. وتحرص الكلية على تحديث برامجها التعليمية لكي تواكب المستجدات التي تطرأ على كافة الصعد، وبما يوفر المادة العلمية التي تعزز من قدرات الطالب المعرفية والعملية. وقد أخذت الكلية على عاتقها تدريب الطلبة إلى جانب الدراسة النظرية وذلك بترجمة الجانب النظري إلى واقع تطبيقي بهدف تطوير مهارات الطلبة وتأهيلهم ليكونوا قادرين على التميز والإبداع في المجال المهني. وقد انخرط معظم الخريجين في المجالات العلمية و العمل المهني فأثبتوا جدارتهم العلمية وأكدوا كفاءتهم المهنية. تسعى الكلية جاهدة لاشراك الطلبة في حل مشكلاتهم، وذلك بالاستجابة لتطلعاتهم برحابة صدر وبما يحقق لهم مناخاً مناسباً للتعلم. تضم الكلية مجموعة من أعضاء هيئة التدريس يتمتعون بدرجة عالية من التميز والخبرة والتنوع في الاختصاصات ولديهم إمكانات مهنية وتدريسية متميزة بما يحقق للطلبة مناخاً علمياً مناسباً. فالكلية بهيئتها التدريسية والإدارية تضع نفسها في خدمة الطلاب والعمل العلمي وستبقى فاتحة ذراعيها لكل من ينهل من معين العلم والمعرفة . وارتأت الجامعة لغايات تعزيز إمكانات الطلبة في الجانب العلمي وصقل مهاراتهم العملية فاستحدثت محكمة صورية معدة بكافة الإمكانات اللازمة علمياً وتقنياًً وذلك لتدريب الطلبة على الجوانب العملية وإشراكهم في خدمة المجتمع المحلي، ولتتمكن الكلية من تقديم العون والمساعدة للمحامين المتدربين على الانخراط في العمل المهني بصورة فاعلة. كما وتسهم الكلية في تقديم العون والمشورة القانونية لمن يحتاج ذلك من القطاعين العام والخاص وبما يحقق رسالة الجامعة التعليمية و خدمة المجتمع المحلي.


المواضيع المتشابهه: