قرر المجلس القضائي تعيين المساعدين القضائيين التالية أسماؤهم الذين تحققت فيهم شروط التعيين في القضاء من الدارسين والموفدين في المعهد القضائي الأردني وذلك اعتباراً من يوم الاحد المقبل وعلى النحو التالي .
أولاً : بناءً على تنسيب وزير العدل تعيين قاضيين للصلح في أدنى مربوط الدرجة السادسة وهم كل من محمود ماجد علي عزام قاضياً للصلح لدى محكمة صلح اربد ، وأحمد هشام محمد منصور قاضياً للصلح لدى محكمة صلح جرش.
ثانياً : وبناءً على تنسيب وزير العدل تعيين ( 56 ) قاضيا التالية أسماؤهم قضاة متدرجين في الدرجة السادسة وهم كل من مصعب مصباح أسعد ذياب ، ورائده محمد أحمد بوادي ، وسنابل عمر محمد الصمادي ، وسوزان اسماعيل محمد حيمور ، وسامي يونس حسن الهواري ، ونضال محمود أحمد شواشره ، وخلود سليمان مطلق الجهران ، وفاتن محمود عبد الله أبو الجمال ، ودانا كايد محمد ساغه ، ونوال صالح محمد الخطيب ، وبدر محسن عواد أبو دلو ، ونداء محمد عبد الرحيم القواسمه ، و سوار محمود علي الرشدان ، وتأييد 'محمد ذياب' عبدالرحمن الخلايله ، وسوزان محمد ابراهيم سالم ، وعروب حسني عبد الفتاح العطيات ، وهلال ابراهيم هلال الخطيب ، وهيفاء مأمون صبحي الكيالي ، وشذى مصطفى يوسف العطيات ، وسماح سمير حسني الصدر ، ومنى هلال محمد الرشدان ، وضياء محمد سلامه أبو فنس ، وعاصم عوض سالم الطراونه ، وفتون علي أحمد بدران ، وسامر محمد يوسف الثوابية ، وايناس عقله محمد العليان ، وأحمد منصور سعد الشيخ ذيب ، و'محمد سري' أحمد عبد الله غريز ، ووسن فيصل حسن الرواشده ، وأحمد جمال أحمد القرشي ، وفخري مصطفى عبد الله كيلاني ، ومياده عبد الغني مصطفى جلاد ، وروز ميشيل جون صليبا ، وسامي أرشيد خليل الرحامنه ، وزينه 'محمد فرج' عبدالرحيم السلايمه ، وعمر فاروق 'محمد علي' الحمصي ، وإسراء كمال مصطفى الطلافحة ، و رباب باسم مصطفى العمري ، وحمزه عوده سلامه النسور ، واسراء صالح سالم الطراونه ، وغاده 'محمد غازي' حربي أبو عمر ، وباسم محمد أحمد القاضـي ، وعبدالله اسماعيل عبدالله الحسنات ، وهديل محمد فضل العتيلي ، ومحمد أحمد عبد الله اللواما ، ومجدي عبد الله حسن عويس ، وسوسن محمد عيد هندي ، وأسماء محمد أحمد ربابعه ، وأريج ابراهيم حسين ارحيل ، وحسام محمد خليل عميره ، وزيدون صالح محمود خريس ، وزهيه صادق أحمد محيسن ، وبيان منعم عبد النبي المغايره ، و الاء نعمان قدوره الروسان ، والياس فؤاد الياس أبو جريس ، وثائر ياسر محمد نصار.


المواضيع المتشابهه: